مُوسَى، عَنْ سَعِيد بْنِ مَنْصُورٍ قَال: رَأَيْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي الْمَنَامِ، فَقُلْتُ: يَا رَسُولَ اللهِ، أَلْزَمُ أَبَا يُوسُفَ، أَوْ هُشَيْمًا؟ قَال: هُشَيْمًا.
حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمد بْنِ مُوسَى بْنُ الْعَرَّادِ، أَخْبَرنا يَعْقُوبُ بْنُ شَيْبَةَ، حَدَّثني الْحَارِثُ بْنُ سُرَيْجٍ، قَالَ: سَمِعْتُ عَبد الرَّحْمَنِ بْنَ مَهْدِيٍّ وَيَحْيَى بْنُ سَعِيد يَقُولانِ: هُشَيْمٌ فِي حُصَيْنٍ أَثْبَتُ من سفيان وشعبة.
حَدَّثَنَا ابْنُ الْعَرَّادِ، أَخْبَرنا يَعْقُوبُ بْنُ شَيْبَةَ قَال: أُخْبِرتُ عَنْ إِبْرَاهِيمَ بْنَ عَبد اللَّهِ يَقُولُ: سَمعتُ هُشَيْمًا يَقُولُ: تَزَوَّجْتُ بِأُمِّ شُعْبَة عَلَى أَرْبَعَةِ آلافِ دِرْهَمٍ، فَكَانَ لَهَا أََرْبَعَةُ بَنِينَ فَأَعْطَيْتُ كُلَّ وَاحِدٍ مِنْهُمْ أَلْفًا، وَقَالَ: إِنَّمَا تزوجت لأغنيكم.
حَدَّثَنَا ابْنُ أَبِي عِصْمَةَ، أَخْبَرنا الْفَضْلُ بْنُ زِيَادٍ، سَمِعْتُ أَحْمَدَ بْنَ حَنْبَلٍ يَقُولُ: هُشَيْمٌ أَكْبَرُ مِنْ سُفْيَانَ بْنِ عُيَينة بِثَلاثِ سِنِينَ.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ هَارُونَ بْنِ حُمَيْدٍ، أَخْبَرنا مُحَمد بْنُ حُمَيْدٍ الرَّازِيُّ، أَخْبَرنا الْفُرَاتُ بْنُ خَالِدٍ، أَخْبَرنا عَبد الْحَمِيدِ بْنُ جَعْفَرٍ الأَنْصَارِيُّ، عَنْ هُشَيْمِ بْنِ بَشِيرٍ الواسطي بحديث.
حَدَّثَنَا ابْنُ أَبِي عِصْمَةَ، أَخْبَرنا الْفَضْلُ بْنُ زِيَادٍ، قَالَ: سَمِعْتُ أَبَا عَبد اللَّهِ يَقُولُ: هُشَيْمٌ أَكْبَرُ مِنَ ابْنِ عُيَينة بِثَلاثِ سِنِينَ، وَقَالَ: فَارَقَنَا يَعْلَى بْنُ عَطَاءٍ سنة عشرين، وهشيم ابن سِتَّ عَشْرَةَ سَنَةً، وَحَجَّ الزُّهْريّ سنة ثلاث وعشرين ومِئَة، وَكَتَبَ عَنْهُ هُشَيْمٌ فِيهَا بِمَكَّةَ، وَوُلِدَ لِهُشَيْمٍ وَلَدَانِ قَبْلَ وَفَاتِهِ بِسَنَةٍ أَوْ سَنَتَيْنِ، وَمَاتَ سَنَةَ ثَلاثٍ وَمِائَتَيْنِ، وَهو ابْنُ تِسْعٍ وتسعين، وولد سنة مِئَة وأربع.
وسفيان بن عُيَينة.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ هَارُونَ بْنِ حُمَيْدٍ، أَخْبَرنا الْحَسَنُ بْنُ عَلِيٍّ الحلواني، أَخْبَرنا هدبة بن
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute