للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

وقال النَّسائِيُّ، فيما أخبرني مُحَمد بْن الْعَبَّاس، عنه: قال رَوَّاد بْن الجراح أبو عصام ليس بالقوي.

حَدَّثَنَا مُحَمد بْن عَلِيّ، حَدَّثَنا عُثْمَانُ بْنُ سَعِيد، قالَ: سَألتُ يَحْيى بْنَ مَعِين عَنِ رَوَّاد بْن الجراح العسقلاني؟ فَقال: ثِقةٌ.

ذكر بعض ما روى رَوَّاد، عن الثَّوْريّ مما أنكرت عليه.

حَدَّثَنَا ابْنُ سَلَمٍ، وَعَبد اللَّهِ بْنُ سليمان بن الأشعث، حَدَّثَنا هَارُونُ بْنُ زَيْدِ بْنِ أَبِي الزرقاء، حَدَّثَنا رَوَّاد، عَنْ سُفْيَانَ الثَّوْريّ، عَن أَبِي إِسْحَاقَ عَنِ الْحَارِثِ عَنْ عَلِيٍّ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ نَامَ عَلَى أثر الجنابة حتى أصبح.

حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ بِشْرٍ الْقَزَّازُ، حَدَّثَنا أبو عُمَير، حَدَّثَنا رَوَّاد، عَنْ سُفيان، عَن زَيْدِ بْنِ أَسْلَمَ عَنْ عَطَاءِ بْنِ يَسَارِ، عنِ ابْنِ عَبَّاسٍ أَنَّ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ تَوَضَّأَ مَرَّةً مَرَّةً وَمَسَحَ على نعليه.

حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ مُحَمد بْنِ حاتم، حَدَّثَنا أَحْمَدُ بْنُ الْفَضْلِ بْنِ عُبَيد الله الصائغ، حَدَّثَنا رَوَّاد، عَنْ سُفيان، عَن هِشَامِ بْنِ عُرْوَةَ، عَنْ أَبِيهِ عَنْ عَائِشَةَ قَالَتْ قَال رَسُول اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ لَبَنُ الْفَحْلِ أَنْ تَذْهَبَ امْرَأَةُ ابْنِكَ أَوِ امْرَأَةُ أَخِيكَ فَتُرْضِعَانِ جَارِيَةً فَلا يَحِلُّ لَكَ أَنْ تَتَزَوَّجَ تلك الجارية.

حَدَّثَنَا ابن صاعد، حَدَّثَنا مهني بن يَحْيى، حَدَّثَنا رواد، حَدَّثَنا سُفيان، عَن مُجَالِدٍ عَنِ الشَّعْبِيِّ عَنْ عَامِرِ بْنِ شَهْرٍ أَنّ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم قَال: خُذُوا مِنْ قَوْلِ قُرَيْشٍ ودعوا فعلهم.

حَدَّثَنَا زَكَرِيَّا بْنُ جَعْفَرِ بْنِ حَمَّادٍ الْجَوْهَرِيُّ، حَدَّثني جَدِّي إِسْمَاعِيلُ بْنُ إِسْرَائِيلَ اللالِ، وَعلي بْنُ سَهْلٍ، قالا: حَدَّثَنا رواد بن الجراح، حَدَّثَنا سُفيان، عَن الأَعْمَش عَنْ خَيْثَمَةَ عَنْ عَبد اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ، قَال: قَال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ سَتَكُونُ بَعْدِي أمور تنكرونها فعليكم

<<  <  ج: ص:  >  >>