يعنه.
حَدَّثَنَا الْقَاسِمُ بْنُ مَهْدِيٍّ، وَمُحمد بْنُ الْحَسَنِ الْكُوفِيُّ بِمِصْرَ، وَعَبد اللَّهِ بْنُ مُحَمد بْنِ مُسْلِمٍ وَالْحَسَنُ بن سفيان قالوا، حَدَّثَنا حرملة، حَدَّثَنا ابْنُ وَهب، عَنْ عُثْمَانَ بْنِ الْحَكَمِ الْحِزَامِيُّ عَنْ زُهَيْرِ بْنِ مُحَمد عَنْ سُهَيْلِ بْنِ أَبِي صَالِحٍ، عَنْ أَبِيهِ عَنْ زَيدِ بْنِ ثَابِتٍ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ أَنَّهُ قَضَى بِالْيَمِينِ مَعَ الْشَاهِدِ.
قَالَ ابنُ عَدِي لَمْ يَقُلْ عَنْ سُهَيْلٍ، عَنْ أَبِيهِ عَنْ زَيْدِ بْنِ ثَابِتٍ غَيرُ زُهَيْرٍ وَعَنْ زُهَيْرٍ عُثْمَانُ بْنُ الْحَكَمِ وَرَوَاهُ عَنْ عُثْمَانَ بْنِ وَهْبٍ وَحَدَّثَ بِهِ، عنِ ابْن وَهْبٍ مَعَ حَرْمَلَةَ بن أخي بن وَهْبٍ وَغَيْرِهِ وَرَوَى هَذَا الْحَدِيثَ رَبِيعَةُ الرَّأْيِ، وَمُحمد بْنُ عَبد الرَّحْمَنِ بْنِ رَدَّادٍ وَغَيْرِهِمَا عَنْ سَهْلٍ، عَنْ أَبِيهِ، عَن أَبِي هريرة، وَهو أصوب.
حَدَّثَنَا عبدان الأهوازي، حَدَّثَنا هِشَامُ بْنُ عَمَّارٍ، حَدَّثَنا عَبد الملك الصنعاني، حَدَّثَنا زُهَيْرُ بْنُ مُحَمد، عَن العَلاَء، عَنْ أَبِيهِ، عَن أَبِي هُرَيْرَةَ، قَال: قَال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الْبُسْتَانُ بالسبتة ربا.
حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ عَامِرِ بْنِ معمر الدِّمَشْقِيُّ، حَدَّثَنا هِشَامُ بْنُ عَمَّارٍ، حَدَّثَنا الوليد بن مسلم، حَدَّثَنا زُهَيْرُ بْنُ مُحَمد عَنْ صَالِحٌ مَوْلَى التَّوْأَمَةِ، عَن أَبِي هُرَيْرَةَ سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ لا تَقُومُ السَّاعَةُ حَتَّى تَطْلُعَ الشَّمْسُ مِنْ مَغْرِبِهَا فَإِذَا طَلَعَتْ َوَرَآهَا النَّاسُ آمَنُوا كُلُّهُمْ أَجْمَعُونَ فَيَوْمَئِذٍ لا ينفع نفسا إيمانها.
حَدَّثَنَا الْحَسَنُ بْنُ سُفْيَانَ، حَدَّثَنا صفوان بن صالح، حَدَّثَنا الوليد بن مسلم، حَدَّثَنا زهير بن مُحَمد، حَدَّثَنا جَعْفَرُ بْنُ مُحَمد، عَنْ أَبِيهِ، قَالَ: سَمِعْتُ جَابِرَ بْنَ عَبد اللَّهِ يَقُولُ: سَمعتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ شَفَاعَتِي يَوْمَ الْقِيَامَةِ لأَهْلِ الْكَبَائِرِ مِنْ أُمَّتِي فَقُلْتُ مَا هَذَا يَا جَابِرُ؟ قَال: نَعم يَا مُحَمد أَنَّهُ مَتَى زَادَتْ حَسَنَاتُهُ عَلَى سَيِّئَاتِهِ فَذَلِكَ الَّذِي يَدْخُلُ الْجَنَّةَ بِغَيْرِ حِسَابٍ وَأَمَّا الَّذِي قَدِ اسْتَوَتْ حَسَنَاتُهُ وَسَيِّئَاتِهِ فذاك الذي يحاسب حسابا
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute