يَسِيرًا ثُمَّ يَدْخُلُ الْجَنَّةَ وَإِنَّمَا الشفاعة شفاعة رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لِمَنْ أَوْبَقَ نَفْسَهُ وَأَغْلَقَ طُهْرَهُ.
حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ عُمَير بْنِ يوسف، حَدَّثَنا عَبد الْوَهَّابِ بْنُ عَبد الرَّحِيمِ الأشجعي، حَدَّثَنا الْوَلِيدُ بْنُ مُسْلِمٍ عَنْ زُهَيْرٍ، عَن أَبِي إِسْحَاقَ السُّبَيْعِيِّ، عَن أَبِي الأَحْوصِ عَنْ عَبد اللَّهِ قَالَ عَلَّمَنَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ خُطْبَتَيْنِ خُطْبَةُ الصَّلاةِ وَخُطْبَةُ الْحَاجَةِ فَذَكَرَهُمْا.
قال لنا ابن جَوْصَا لَمْ أَجِدْ أَحَدًا عِنْدَهُ هَذَا الْحَدِيثُ عَنِ الْوَلِيدِ غَيْرَ عَبد الوهاب.
حَدَّثَنَا الْحُسَيْنُ بْنُ أَبِي مَعْشَرٍ، حَدَّثَنا ابن مصفى، حَدَّثَنا بَقِيَّةُ، عنِ ابْنِ أَبِي جَمَلَةَ عَنْ زُهَيْرِ بْنِ مُحَمد عَنْ زَيْدِ بْنِ أَسْلَمَ عَنْ أُمِّ الدَّرْدَاءَ، عَن أَبِي الدَّرْدَاءِ، قَالَ: سَمِعْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ يَقُولُ لا يَكُونُ اللاعِنُونَ شُهَدَاءَ، ولاَ شُفَعَاءَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ.
حَدَّثَنَا طَاهِرُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ نَاصِحٍ الطَّبَرَانِيُّ وَالْفَضْلُ بْنُ عَبد الله الأنطاكي، قالا: حَدَّثَنا دحيم، حَدَّثَنا عَمْرو بْنُ أَبِي سَلَمَةَ، حَدَّثَنا زهير، حَدَّثَنا حُمَيْدٌ وَأَبَانٌ، عَن أَنَس عَنِ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم قَال: فُي قَوْلِ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ وآتيتم إحداهن قنطارا قَالَ أَلْفَ دِينَارٍ.
قَالَ الشَّيْخُ: وَهَذَا لا يُحَدِّثُ بِهَذَا الإِسْنَادِ غَيْرُ زُهَيْرِ بْنِ مُحَمد وَعَنْ زُهَيْرٍ غَيْرُ عَمْرو بْنِ أَبِي سلمة.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ سَعِيد الْحَرَّانِيُّ، حَدَّثَنا سُلَيْمَانُ بْنُ سَيْفٍ، حَدَّثَنا مُحَمد بن سليمان، حَدَّثَنا زُهَيْرِ بْنِ مُحَمد الْمَكِيِّ عَنْ الْوَضِينِ بْنِ عَطاء، عَن جُنَادَةَ، عَن أَبِي الدَّرْدَاءِ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم قَال: مَنْ خَضَّبَ بِالسَّوَادِ سَوَّدَ اللَّهُ وجهه يَوْمَ الْقِيَامَةِ.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ الْحُسَيْنِ بْنِ عَلِيٍّ الطَّبَرِيُّ، حَدَّثَنا يُوسُفُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ إِبْرَاهِيمَ الصَّنَعَانِيُّ أَنَا عَبد اللَّهِ بْنُ مطاع، حَدَّثَنا عَبد الْمَلِكِ الذِّمَارِيُّ عَنْ زُهَيْرٍ الخراساني عن إسماعيل بن
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute