بكاءين منكر الحديث، عَن أبي الزاهرية.
سمعتُ ابْن حماد يقول: قال البُخارِيّ هو منكر الحديث يعني سَعِيد بْن سنان أبو المهدي.
وقال النَّسائِيُّ، فيما أخبرني مُحَمد بن العباس، عنه: قَالَ سَعِيد بْن سنان أبو مهدي الحمصي متروك الْحَدِيث.
حَدَّثَنَا هَنْبَلُ بْنُ مُحَمد، حَدَّثَنا عَبد اللَّهِ بْنُ عَبد الجبار الخبائري، حَدَّثَنا أبو مهدي سَعِيد بْن سنان، حَدَّثني رَاشِدُ بْنُ سَعْدٍ عَنْ ثَوْبَانَ مَوْلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، قَال: قَال رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَا ثَوْبَانُ لا تَسْكُنِ الْكُفُورَ فَإِنَّ سَاكِنِ الْكُفُورِ كَسَاكِنِ الْقُبُورِ، ولاَ تَأَمَّرَنَّ عَلَى عَشْرَةٍ فَإِنَّّهُ مَنْ تَأَمَّرَ عَلَى عَشْرَةٍ جَاءَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ مَغْلُولَةُ يَدُهُ إِلَى عُنُقِهِ فَكَّهُ الْحَقُّ أَوْ أوثقه الظلم.
حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ عَبد الرَّحْمَنِ، حَدَّثَنا أَبُو جَعْفَرٍ النُّفَيْلِيُّ، حَدَّثَنا سَعِيد بْنُ سِنَانٍ الْحِمْصِيُّ عَنْ يزيد بن عَبد اللَّه بن غَرِيبٍ الْمُلَيْكِيِّ، عَنْ أَبِيهِ، عَن جَدِّهِ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ إِنَّ هَذِهِ الآيَةُ نَزَلَتْ الَّذِينَ يُنْفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ بِاللَّيْلِ والنهار سرا وعلانية إِنَّهَا نَزَلَتْ فِي نَفَقَاتِ الْخَيْلِ.
- وَبِإِسْنَادِهِ؛ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم قَال: الْخَيْلُ مَعْقُودٌ فِي نَوَاصِيهَا الْخَيْرُ وَالنُّبْلُ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ وَأَهْلُهَا مُعَانُونَ عَلَيْهَا وَالْمُنْفِقُ عَلَيْهَا كَبَاسِطٍ كَفِّهِ فِي صدقة لا تخرج أبوالها وأوراثها لأَهْلِهَا عِنْدَ اللَّهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ كدمن مسك أهل الْجَنَّةَ.
حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمد بْنِ عَنْبَسَةَ، حَدَّثَنا كَثِيرُ بْنُ عُبَيد، حَدَّثَنا بَقِيَّةُ عَنْ سَعِيد بْنِ سِنَانٍ عَنْ عَمْرو بْنِ عُرَيْبٍ، عَنْ أَبِيهِ، عَن جَدِّهِ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ فِي قَوْلِهِ وَآخَرِينَ مِنْ دُونِهِمْ لا تعلمونهم قَالَ هُمُ الْجِنُّ لَنْ يَخْبِلَ الشيطان انسان في داره فرس عتيق.
حَدَّثَنَا الْقَاسِمُ بْنُ اللَّيْثِ الرَّسْعَنِيُّ، حَدَّثَنا هِشَامُ بْنُ عَمَّارٍ، حَدَّثَنا الْوَلِيدُ، حَدَّثَنا سَعِيد بن سنان
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute