، حَدَّثَنا أَبُو عَرُوبة الْحَرَّانِيُّ، وَمُحمد بْنُ عُبَيد اللَّهِ بْنِ فُضَيْلٍ، قَالا: حَدَّثَنا مُحَمد بْنُ مُصَفَّى، حَدَّثَنا بَقِيَّةُ عَنْ مُبَشِّرِ بْنِ عُبَيد، عَن قَتادَة، عَن أَنَس، قَال: قَال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: لاَ تُولَهْ وَالِدَةٌ عن ولدها.
حَدَّثَنَا ابْن قتيبة، حَدَّثَنا عيسى بْن هلال، حَدَّثَنا شريح بن يزيد، حَدَّثَنا مُبَشِّرُ بْنُ عُبَيد الْقُرَشِيُّ عَنْ حُمَيْدٍ الطَّوَيِلِ، عَن أَنَس نَهَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَنْ صِيَامِ الدَّارَةِ آخِرَ يَوْمٍ مِنَ الشَّهْرِ.
وهذان الحديثان حديث قَتَادَة وحميد غير محفوظين لا يرويهما عنهما غير مبشر بن عُبَيد.
حَدَّثَنَا عُمَر بْنُ بَكَّارٍ الْقَافَلانِيُّ، وَمُحمد بْنُ أَحْمَدَ بْنِ هَارُونَ، قالا: حَدَّثَنا مُحَمد بْنُ عُمَر بْنِ حَيَّانَ وَأَخْبَرَنَا الْقَاسِمُ بْنُ اللَّيْثِ وَالْحَسَنُ بْنُ سُفْيَانَ، قَالا: حَدَّثَنا ابن مصفى، حَدَّثَنا بقية، حَدَّثَنا مُبَشِّرُ بْنُ عُبَيد عَنْ حَجَّاجِ بْنِ أَرْطَأَةَ، عَن عَاصِمٍ عَنْ زِرٍّ عَنْ عَلِيٍّ سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ لَيْسَ لِقَاتِلٍ وَصَيَّةٌ.
وهذا منكر لا يرويه، عَن عَاصِم غير حجاج وعنه مبشر.
حَدَّثَنَا ابْنُ نَاجِيَةَ، حَدَّثني مُحَمد بْنُ ناصح، حَدَّثَنا بَقِيَّةُ عَنْ مُبَشِّرِ بْنِ عُبَيد عَنْ حَجَّاجِ بْنِ أَرْطَاةَ عَنْ فَضِيلِ بْنِ عَمْرو عَنْ سَالِمِ بْنِ وَابِصَةَ سَمِعْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ يَقُولُ إِنَّ شَرَّ السِّبَاعِ هَذِهِ الأَثْعَلُ وهذا أَيضًا يرويه عن حجاج مبشر.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ أَحْمَدَ بْنِ عنبسة، حَدَّثَنا ابْنُ حَيْوَةَ عَنْ مُبَشِّرِ بْنِ عُبَيد عَنْ حَجَّاجِ بْنِ أَرْطَأَةَ عن فضيل بن عَمْرو عن سَالِمِ بْنِ وَابِصَةَ سَمِعْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ يَقُولُ إِنَّ هَذِهِ الأَثْعَلَ مِنْ شَرِّ السباع.
حَدَّثَنَا ابن عنبسة، حَدَّثَنا كثير، حَدَّثَنا بَقِيَّةُ عَنْ مُبَشِّرٍ عَنْ حَجَّاجِ بْنِ أَرْطَأَةَ عَنْ عَمْرو بْنِ أَبِي سَلَمَةَ، عَن أَبِي سَلَمَةَ، عَن أَبِي هُرَيْرَةَ قَال رَسُول اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ أَيُّمَا وَالٍ أَوْ وَزِيرٍ كَانَ مَعَ نَبِيٍّ أَوْ خَلِيفَةَ فَأَمَرَهُ بِأَمْرٍ فَقَدْ بَرِيءَ اللَّهُ مِنْهُ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute