(٢) البيت في ديوانه من قصيدة قالها لما أراد سيف الدولة قصد خرشنة فعاقة الثلج، والسبوح: أي فرس حسن الجري لا تتعب راكبها، كأنها تجري في الماء، وتسعدني بمعنى تعييني، والغمرة: الشدة. والشاهد في كثرة الضمائر وتكرارها، انظر البيت في الإشارات والتنبيهات (١٣)، وشرح التبيان (١/ ١٨٧)، والتبيان للطيبي، تحقيق د. عبد الحميد هنداوي، والإيضاح (٨). (٣) البيت في الإيضاح (٩)، والإرشادات والتنبيهات (١٣)، والتبيان للطيبي (٢/ ٥٢٨). وجرعا: مقصور جرعاء، ولها معان كثيرة أنسبها لبقية البيت أنها: الكثيب جانب منه رمل وجانب منه حجارة، وحومة الشيء: معظمه، والجندل: أرض ذات حجارة، والسجع: هدير الحمام ... -