(٢) الكتاب ١/ ١٣٩ والمقتضب، ٣/ ١٩٥ وشرح المفصل، ١/ ١٠٠ - ١٠١ وشرح الكافية، ١/ ١٠٢ وهمع الهوامع، ١/ ١٠٩. (٣) الكافية، ٣٨٧. (٤) وبعدها في شرح الوافية، ١٧٩ ولا يستقيم أن يكون شيء الواحد إنشائيا خبريا وانظر شرح الكافية، ١/ ١٠٣ والهمع، ١/ ١١٠. (٥) بعدها في شرح الوافية، ١٧٩ لأنّ خبرها ليس إنشائيا فلا منافاة بين الجزاء وبينه. وانظر شرح المفصل، ١/ ١٠١ والمغني، ١/ ١٦٥. (٦) من الآية ١٣ سورة الأحقاف. (٧) من الآية ٨ من سورة الجمعة. (٨) المفصل، ٢٧ وشرح المفصل، ١/ ١٠١. (٩) البيت للنمر بن تولب ورد منسوبا له في الكتاب ١/ ١٣٤ والكامل، ٣/ ٣٠٠ وأمالي ابن الشجري ١/ ٣٣٢ - ٣٤٦ وشرح المفصل، ١/ ٨٢ وشرح الشواهد، ٢/ ٧٥ وشرح شواهد المغني، ١/ ٤٧٢ - ٢/ ٨٢٩ وخزانة الأدب، ١/ ٣١٤ - ٣٢١. ومن غير نسبة في المقتضب، ٢/ ٧٤ - ٧٦ ومغنى اللبيب، ١/ ١٦٦ - ٢/ ٤٠٣ وشرح ابن عقيل، ٢/ ١٣٣ وشرح الأشموني، ٢/ ٧٥، لا تجزعي: لا تحزني، والمنفس اسم فاعل من أنفس لغة في نفس بضم الفاء نفاسة والمراد به المال النفيس، والإهلاك، الفناء. (١٠) نصّ ابن يعيش وابن هشام وصاحب الخزانة على أن سيبويه لا يثبت زيادة الفاء في الخبر وقد زيدت في هذا البيت للضرورة. وانظر الكتاب، ١/ ١٣٨ وشرح المفصل، ١/ ١٠٠ والمغني، ١/ ١٦٦ وخزانة الأدب، ١/ ٣١٥.