(٢) الكتاب، ١/ ٤٥. (٣) وصل عددها إلى ثلاثين فعلا، بعضها اتفق عليه، وبعضها نوزع فيه. الهمع، ١/ ١١٣ وانظر شرح الوافية، ٣٦٣. (٤) في الكتاب، ١/ ٥٠ ومثل قولهم: من كان أخاك قول العرب: ما جاءت حاجتك كأنه قال: ما صارت حاجتك ... وإنما صيّر جاء بمنزلة كان في هذا الحرف وحده لأنّه بمنزلة المثل وفي الهمع، ١/ ١١٢ قيل: وأول من قالها الخوارج لابن عباس حين أرسله علي إليهم، ويروى برفع حاجتك». (٥) في شرح المفصل، ٧/ ٩١ «ونظيره قعد في قول الأعرابي: أرهف شفرته ... إلخ وانظر شرح الكافية، ٢/ ٢٩٢ وشرح الأشموني، ١/ ٢٢٩. (٦) من الآية ٢٢ من سورة الإسراء. (٧) في الهمع، ١/ ١١٢ وجعل منه الزمخشري قوله تعالى (الآية) وفي الكشاف، ٢/ ٥١٢ «فتقعد من قولهم: شحذ الشفرة حتى قعدت كأنها حربة بمعنى صارت».