(٢) الكافية، ٤٢٥. (٣) بين أبو الفداء شرطا من شروط دخولها على المعمول، وترك شروط دخولها على الخبر تبعا لابن الحاجب في شرح الوافية، ٣٩٤، وهي: كونه مؤخرا عن الاسم مثبتا غير ماض، ولعله اكتفى بالتمثيل عن التفصيل. (٤) وكونه غير حال، وكون الخبر صالحا للّام. شرح التصريح، ١/ ٢٢٣. (٥) الإنصاف، ١/ ٢٠٨ وشرح الكافية، ٢/ ٣٥٨ والهمع، ١/ ١٤٠ وشرح الأشموني، ١/ ٢٨٠. (٦) قال ابن هشام في المغني، ١/ ٢٩٢ ولا يعرف له قائل ولا تتمة ولا نظير. وقد روى ابن عقيل، ١/ ٣٦٣ صدره: يلومونني في حبّ ليلى عواذلي وعجز البيت ورد في الإنصاف، ١/ ٢٠٩ برواية لكميد، وشرح المفصل، ٨/ ٦٢ - ٦٤ - ٦٩ وشرح الكافية، ٢/ ٣٥٨ ومغنى اللبيب، ١/ ٢٣٣ وشرح الشواهد، ١/ ٢٨٠ وشرح شواهد المغني، ٢/ ٦٠٥ وشرح الأشموني، ١/ ٢٨٠.