(٢) من الآية ١١١ من سورة هود، قرأ نافع وابن كثير إن ولما بالتخفيف - وقرأ ابن عامر وحفص وأبو جعفر بتشديد إنّ ولمّا، وقرأ أبو بكر بتشديد لما وتخفيف إن، السبعة، ٣٣٩ والكشف، ١/ ٥٣٦، والبحر المحيط، ٥/ ٢٦٦ والنشر، ٢/ ٢٩٠ والإتحاف، ٢٦٠. (٣) من الآية ٣٢ من سورة يس. قرأ ابن عامر وعاصم وحمزة بتشديد لما، وخفف الباقون الكشف، ٢/ ٢١٢ والنشر، ٢/ ٣٥٣ والإتحاف، ٣٦٤. (٤) بعدها في الأصل مشطوب عليه «دون غيرها، لاشتمال هذه الأفعال على مقتضاها وهو المبتدأ والخبر بخلاف غيرها». (٥) من الآية ١٠٢ من سورة الأعراف. (٦) من الآية ١٥٦ من سورة الأنعام. (٧) البيت لعاتكة بنت زيد زوج الزبير بن العوام، والخطاب في البيت لعمرو بن جرموز قاتل الزبير، وقد ورد منسوبا لها في شرح الشواهد، ١/ ٢٩٠ وشرح التصريح، ١/ ٢٣١ وشرح شواهد المغني، ١/ ٧١ وورد من غير نسبة في المحتسب، ٢/ ١٥٥ وشرح المفصل، ٨/ ٧٢ - ٧٦ ومغني اللبيب، ١/ ٢٤ وشرح ابن عقيل، ١/ ٣٨٢ وهمع الهوامع، ١/ ١٤٢ وشرح الأشموني، ١/ ٢٩٠.