(٢) البيت اختلف حول قائله فقد رواه سيبويه في الكتاب، ٢/ ٣٢٩ لرجل من كنانة وروي منسوبا لأبي قيس بن رفاعة في شرح المفصل، ٣/ ٨٠ وشرح شواهد المغني، ١/ ٤٥٨ وخزانة الأدب، ٣/ ٤٠٦. وروي البيت من غير نسبة في الكشف لمكي، ٢/ ٢٨٧، وأمالي ابن الشجري، ١/ ٤٦ - ٢/ ٢٦٤ والإنصاف، ١/ ٢٨٧ والبيان، ٢/ ٢٢٨، ولسان العرب، وقل، مغني اللبيب، ١/ ١٥٩ - ٢/ ٥١٧ وشرح التصريح، ١/ ١٥ وهمع الهوامع، ١/ ٢١٩. منها: أي الوجناء وهي الناقة في بيت قبله، الأوقال: الأعالي وهو أيضا ثمار الدوم يريد لم يمنعها أن تشرب إلّا أنّها سمعت صوت حمامة فنفرت، يعني أنّها حديدة النّفس يخامرها فزع وذعر لحدة نفسها وذلك محمود فيها. (٣) شرح الوافية، ٣٠٥ - ٣٠٦. (٤) المفصل، ٦. (٥) في إيضاح المفصل، ١/ ٦٨ هذا الحد مدخول فإن المعارف كلها غير العلم تدخل، إذ تصلح للشيء ولكل ما أشبهه، والصحيح أن يقال: هو ما علق على شيء لا بعينه. (٦) شرح المفصل، ١/ ٢٦.