(١) من الآية ٥٣ من سورة يونس. (٢) البيت لعبيد الله بن قيس بن الرّقيّات ورد في ديوانه، ٦٦ وورد منسوبا له في لسان العرب أنن وشرح شواهد المغني، ١/ ١٢٦ وورد من غير نسبة في الكتاب، ٣/ ١٥١ - ٤/ ١٦٢ وشرح المفصل، ٣/ ١٣ - ٨/ ٦ - ٧٨ - ١٢٢ - ١٢٥ ورصف المباني، ١١٩ - ١٢٤ - ٤٤٤ ومغنى اللبيب، ١/ ٣٨، ٢/ ٦٤٩. (٣) هو عبد الله بن الزبير بن العوّام أمّه أسماء بنت أبي بكر أحد العبادلة لازم النبيّ صلّى الله عليه وسلّم وحدّث عنه عدة أحاديث، وشهد اليرموك مع أبيه الزبير، قتل أيام الحجّاج في مكة سنة ٧٣ هـ انظر أخباره في تاريخ ابن خلدون، ٣/ ٨٧ وغاية النهاية ١/ ٤١٩ والإصابة لابن حجر، ٢/ ٣٠٩. (٤) شرح الوافية، ٤٠٣. (٥) الكافية، ٤٢٦. (٦) والمراد من الزائد أن يكون دخوله كخروجه والصلة والحشو من عبارات الكوفيين، والزيادة والإلغاء من عبارات البصريين شرح المفصل، ٨/ ١٢٨ وشرح الكافية، ٢/ ٣٨٤. (٧) هو محمد بن سهل المعروف بابن السراج النحوي صحب المبرّد وروى عنه الزجاجي والسيرافي له من الكتب الأصول والموجز وكتاب الجمل توفي سنة ٣١٦ هـ انظر ترجمته في نزهة الألباء، ٢٤٩ وإنباه الرواة، ٣/ ١٤٥.