(٢) في شرح الوافية، ٣٨٨ وما أشبه الفعل. (٣) بعدها في شرح الوافية، ٣٨٩ لئلا تلتبس ب «أنّ» التي بمعنى لعلّ، وتلك لا تكون إلا أول الكلام ثم قال ابن الحاجب: أو لئلا تكون عرضة. وهو ما نقله أبو الفداء هنا. وانظر إيضاح المفصل، ٢/ ١٦٥. (٤) في الكتاب ٣/ ١٢٤: واعلم أنه ليس يحسن لأنّ أن تلي إنّ، ولا أنّ كما قبح ابتداؤك الثقيلة المفتوحة. وانظر إيضاح المفصل، ٢/ ١٦٥. (٥) شرح المفصل، ٨/ ٥٩ - ٦٠. (٦) الكافية.، ٤٢٤. (٧) شرح الوافية، ٣٨٩ والنقل منه. (٨) قال الزجاجي في الجمل، ٣٠٤: ومن العرب من يقول: إنما زيدا قائم ولعلما بكرا مقيم فيلغي ما، وينصب بإن وكذلك سائر أخواتها» وظاهر كلام أبي الفداء تبعا أيضا لابن الحاجب في شرح الوافية، ٣٨٩ أنه يجوز في الأدوات جميعها الإعمال والإلغاء في حين أن جمهور النحويين قيدوا ذلك فقالوا: إن قرنت هذه الأدوات ب «ما» الزائدة ألغيت وجوبا، إلا ليت فجوازا، واقتصار أبي الفداء في التمثيل ببيت النابغة لعله يفيد أنه تابع للجمهور، انظر لذلك كتاب، ٣/ ١٣٠ وشرح المفصل، ٨/ ٥٤ والهمع، ١/ ١٤٣ وشرح الأشموني، ١/ ٢٨٣.