(٢) من الآية ٢٥ من سورة الأحزاب. (٣) شرح الوافية، ٣٦٤ - ٣٦٥ وانظر شرح المفصل، ٧/ ٩٧ وشرح الكافية، ٢/ ٢٩٣. (٤) البيت للعجير بن عبد الله السلولي، ورد منسوبا له في الكتاب، ١/ ٧١ والنوادر، ١٥٦ والحلل، ٦٤ وشرح الشواهد، ١/ ٢٣٩ وورد من غير نسبة في أمالي ابن الشجري، ٢/ ٢٣٩ وشرح المفصل، ١/ ٧٧ - ٣/ ١١٦ - ٧/ ١٠٠ وشرح الأشموني، ١/ ٢٣٩. وفي الحلل، ٦٤ «ويروى صنفان وصنفين ونصفين ... ومن نصب جعل الناس اسم كان وصنفين خبرها ولا شاهد فيه على هذه الرواية». (٥) وقيل إن كان المضمر فيها ضمير الشأن تامة، فاعلها ذلك الضمير. شرح الكافية، ٢/ ٢٩٣. (٦) من الآية ٢٩ من سورة مريم. (٧) التبيان، ٢/ ٨٧٣. (٨) ورد البيت في شرح المفصل، ابن يعيش، ٧/ ١٠٢ منسوبا لابن كنزة، ونسبه البغدادي في خزانة الأدب -