(٢) غير واضحة في الأصل. (٣) بعدها في الأصل مشطوب عليه «الإنشاء فأشبه الحرف من حيث أن معاني الإنشاء أصلها أن تكون بالحرف» وشبيه به ما ذكره في إيضاح المفصل، ٢/ ٩٠ وجعل ابن يعيش في شرح المفصل، ٧/ ١١٦ جمودها لمشابهتها ليس. (٤) وبعدها في الإيضاح، ٢/ ٩٠ وذلك مناقض لمعنى الإنشاء إذ لا يستقيم أن يكون لماض ولا لمستقبل، وأيضا فإن الخبر ما يحتمل الصدق والكذب والإنشاء بخلافه فلا يستقيم الجمع بينهما. (٥) المثل في الكتاب، ١/ ٥١ وفصل المقال، ٣٣٥، ومجمع الأمثال، ١/ ٤٧٧ والمستقصى، للزمخشري، ٢/ ١٦١ وشرح الكافية، ٢/ ٣٠٢. والغوير تصغير غار، وقال ابن الأعرابي: نصب أبؤسا على معنى عسى الغوير يصير أبؤسا، ويجوز أن يقدر: عسى الغوير أن يكون أبؤسا، وقال أبو علي: جعل عسى بمعنى كان ونزل منزلته.