(٢) في ٢/ ١٧. (٣) الإنصاف، ٢/ ٤٥٦ وشرح المفصل، ٨/ ٩٣ ورصف المباني، ٤٢٥ والهمع، ٢/ ١٣٠. (٤) قال في التسهيل، ١٧٥: وقد يحكم على الفاء وعلى الواو بالزيادة وفاقا للأخفش». (٥) من الآية ٧٣ من سورة الزمر. قال ابن الأنباري في البيان، ٢/ ٣٢٧ جواب إذا فيه ثلاثة أوجه الأول: أن يكون محذوفا وتقديره إذا جاؤوها فازوا ونعموا والثاني: أن يكون الجواب قوله تعالى: وفتحت أبوابها والواو زائدة وتقديره حتى إذا جاؤوها فتحت أبوابها والثالث: أن يكون الجواب وقال لهم خزنتها والواو زائدة وتقديره حتى إذا جاؤوها قال لهم خزنتها. (٦) البيتان للأخطل، وقد وردا في ديوانه ٤٣٠ برواية: أمال مكان وصبّ، والشاهد هو قوله: وصبّ فقد عدّ الكوفيون ومعهم ابن مالك أنّ الواو زائدة في حين يرى البصريون أنها عاطفة والجواب محذوف. (٧) في الأصل راعية. (٨) انظره في سنن النسائي، ٥/ ٧٦ ومختصر شرح الجامع الصغير، ٢/ ٧٢ والهمع، ٢/ ١٤٠ وشرح الأشموني، ٣/ ١١٧.