(٢) الكتاب، ١/ ٢٩٥. (٣) من الآية ١٧١ من سورة النساء. (٤) هذا ما ذهب إليه الخليل وسيبويه، ومذهب الكسائي وأبي عبيدة هو خبر ليكن محذوفة، ومذهب الفراء انتهاء خيرا لكم فهو نعت لمصدر محذوف دل عليه الفعل انتهوا، انظر لذلك الكتاب ١/ ٢٨٢ ومجاز القرآن لأبي عبيدة ومعاني القرآن للفراء ١/ ٢٩٥ وإعراب القرآن - م - للزجاج، القسم الأول ١٩، والتبيان ١/ ٤١١، والبيان للأنباري، ١/ ٢٧٨ والبحر المحيط، ٣/ ٤٠٠ - ٤٠١ وأنوار التنزيل للبيضاوي، ١٦١ وفتح القدير ١/ ٥٤٠ - ٥٤١. (٥) الكافية، ٣٨٩. (٦) من الآية ٢٩ من سورة يوسف. (٧) بعدها في شرح الوافية، ١٩١ «من حيث اللفظ والمعنى أما اللفظ فلكونه مفردا وأما المعنى فلأن المنادى في المعنى لا ينفك ...». (٨) انظر الإنصاف، ١/ ٣٢٣ وهمع الهوامع، ١/ ١٧٢.