٢ - أشرت إلى مواضع ما شرحه أبو الفداء من المفصل أو الكافية أو الشافية وذلك بوضع رقم إزاء العناوين الرئيسة - وأحيانا ضمن الشرح - وأحلت في الهامش إلى رقم الصفحة من كل متن، مراعيا في هذه النسبة مدى التشابه الحرفي بين نصوص هذه المتون وكلام أبي الفداء.
٣ - ذكرت من قبل أن الناسخ استعمل علامة الإلحاق للتنبيه على بعض العبارات أو الكلمات الساقطة من أصل النص، وقد وضع بجانبها كلمة «صح» فجعلت ذلك من أصل النص.
٤ - سجلت أرقام الآيات القرآنية، واسم السورة، وإذا كان ثمة آية وردت فيها قراءة فكنت أشير إلى كتب القراءات التي وردت فيها القراءة وأدلّ على صاحبها.
٥ - قمت بتخريج الأحاديث النبوية الشريفة، وبيّنت مكانها في كتب الحديث.
٦ - ضبطت الأبيات الشعرية بالشكل، وأتممت أنصاف الأبيات في الهامش ونسبتها إلى أصحابها وعينت أماكن وجودها - سواء في الديوان إن وقفت على ديوان الشاعر - أو في كتب اللغة والنحو والمعاجم، محددا إن كانت هذه المراجع قد نسبت البيت لقائله أم لا.