(٢) الكشف، ١/ ١٥٧ والاتحاف، ٢٩. (٣) وقد دفع ابن الأنباري ما قيل عن أبي عمرو بقوله: فأمّا ما روي عن أبي عمرو من إدغام الراء في اللام في قوله عز وجل: نغفر لكم خطاياكم فالعلماء ينسبون الغلط في ذلك إلى الراوي لا إلى أبي عمرو ولعل أبا عمرو أخفى الرّاء فخفي على الراوي فتوهمه إدغاما. انظر أسرار العربية، ٤٢٥. (٤) المفصل، ٤٠٠. (٥) من الآية ٤١ من سورة آل عمران. وانظر الاتحاف، ٢٤. (٦) شرح المفصل، ١٠/ ١٤٣. (٧) من الآية ٣١ من سورة آل عمران. (٨) بعدها في الأصل إلا. (٩) من الآية ٦ من سورة الفجر، وهي لأبي عمرو وهشام وحمزة والكسائي، الاتحاف ٢٧١ وانظر الكشف، ١/ ١٥٨ والنشر، ١/ ٢٩٣. (١٠) من الآية ٧ من سورة إبراهيم.