(٢) من الآية ٨٥ من سورة آل عمران وانظر النشر ١/ ٢٨٠ والاتحاف ٢٢ - ٢٥ - ١٧٨. (٣) ثمة خلاف بين سيبويه والمبرد حول هذا الإدغام فقد ذهب سيبويه إلى أنّ البيان أحسن والإدغام حسن في حين ذهب المبرد إلى أنّ الإدغام أحسن من البيان، وقد أيّد ابن يعيش سيبويه فقال: البيان أحسن لأمرين أحدهما: أنّ الغين قبل الخاء في المخرج والباب في الإدغام أن يدغم الأقرب في الأبعد، والثاني: أنّ الغين مجهورة والخاء مهموسة والتقاء المهموسين أخفّ من التقاء المجهورين والجميع جائز حسن. انظر الكتاب ٤/ ٤٥١ والمقتضب، ١/ ٢٠٩ وشرح المفصل، ١٠/ ١٣٧ والممتع، ٢/ ١٨٣. (٤) إيضاح المفصل، ٢/ ٥٠٠. (٥) المفصل، ٣٩٨. (٦) من الآية ١٤٣ من سورة الأعراف وانظر النشر ١/ ٢٨١ والاتحاف ٢٢. (٧) من الآيتين ٣٣ - ٣٤ من سورة طه، وانظر النشر، ١/ ١٨١ والاتحاف، ٢٢. (٨) من الآية ٤٥ من سورة النور، وانظر النشر، ١/ ٢٩٣ والاتحاف، ٢٤. (٩) من الآية ١٦ من سورة محمد، وانظر النشر، ١/ ٢٩٣ والاتحاف، ٢٤.