(٢) أي مشترك بين الواحد المذكر والمؤنث. (٣) أي المثنى المذكر والمثنى المؤنث، والمجموع المذكر والمؤنث. (٤) شرح الوافية، ٢٧٤. (٥) الكافية، ٤٠٣. (٦) هذا مذهب البصريين وأصل أنا عندهم أن بفتح النون، ولكون النون مفتوحة زيدت فيها الألف في الوقف لبيان الحركة كهاء السكت ولذلك تعاقبها فيقال: أنه، وإذا وصلت حذفتها انظر شرح المفصل، ٣/ ٩٣، وشرح الأشموني ومعه حاشية الصبان، ١/ ١١٤. (٧) وهو مذهب الكوفيين واختاره ابن مالك في التسهيل واحتجّوا بإثبات الألف وصلا في لغة وقالوا إنّ الهاء في أنه بدل من الألف. انظر شرح المفصل، ٣/ ٩٣ تسهيل الفوائد، ٢٥ وهمع الهوامع، ١/ ٦٠ وشرح الأشموني، ١/ ١١٤. (٨) هو ميمون بن قيس بن جندل يكنى أبا بصير، شاعر جاهليّ أدرك الإسلام ولم يسلم انظر ترجمته في طبقات فحول الشعراء، ١/ ٥٢ والشعر والشعراء، ١/ ١٧٨ ومعجم الشعراء، ١٢. والبيت في ديوانه، ١٠٣ برواية: فما أنا أم ما انتحالي القوا ... في بعد المشيب كفى ذاك عارا -