(٢) شرح المفصل، ٩/ ١٠٨ وشرح الشافية للجاربردي، ١/ ٢٥١. (٣) المفصل، ٣٤٩. (٤) خالف ابن الحاجب وتبعه أبو الفداء الزمخشريّ فيما ذهب إليه فقد نصّ على الالتزام في حين قال ابن الحاجب: وقولهم: التزم في نبيّ وبريّة غير صحيح ولكنه كثير وإنما قال ابن الحاجب ذلك لأن نافعا قرأ النبي بالهمز في جميع القرآن ونافعا وابن ذكوان قرا البريئة بالهمز أيضا، وأيّد الجار برديّ ابن الحاجب فقال: ما نقله القراء أولى لأنّهم ناقلون عمّن ثبتت عصمته من الغلط وهم أعدل من النحاة فالمصير إلى قولهم أولى. انظر الشافية، ٥٣١ وإيضاح المفصل، ٢/ ٣٣٦ وشرح المفصل، ٩/ ١٠٨ وشرح الشافية، ١/ ٢٥٣ ومناهج الكافية، ٢/ ١٧٤. والنشر، ١/ ٤٠٧. (٥) في الأصل جاء،