تنفي يداها الحصى في كلّ هاجرة ورد في ديوانه، ٢/ ٥٧٠ وورد منسوبا له في الكامل، ١/ ٢٥٣ - ٢/ ١٤٦ وشرح الشواهد، ٢/ ٢٨٩ وشرح التصريح، ٢/ ٣٧٠ وورد من غير نسبة في المقتضب، ٢/ ٢٥٦ والخصائص، ٢/ ٣١٥، والمحتسب، ١/ ٦٩ - ٢٥٨ - ٢/ ٧٢ وأمالي ابن الشجري، ١/ ١٤٢ - ٢٢١ - ٢/ ٩٣ وشرح الأشموني، ٢/ ٢٨٩. (١) المفصل، ٣٨٢. (٢) قال ابن يعيش في شرح المفصل، ١٠/ ٩٣ وفي هذا الجمع وجهان أجودهما: صوّم وقوّم بإثبات الواو على الأصل؛ والوجه الآخر: صيّم وقيّم بقلب الواو ياء والعلة في جواز القلب في هذا الجمع أنّ واحده قد أعلّت عينه نحو: صائم وقائم والجمع أثقل من الواحد وجاورت الطرف فقلبوا الواو ياء كما قلبوها في عصيّ وربما قالوا: صيّم وقيّم بكسر أوله. (٣) اللسان صيب، وهي حكاية الفراء كما في شرح المفصل، ١٠/ ٩٤. (٤) البيت اختلف حول قائله فقد نسبه ابن يعيش في شرح المفصل، ١٠/ ٩٣ إلى ذي الرّمّة وقد ورد في ديوانه، ٦٣٨ برواية: ألا خيّلت ميّ رقد نام صحبتي ... فما نفر التهويم إلّا سلامها ونسبه العيني، ٤/ ٣٢٨ إلى أبي الغمر الكلابي. وورد البيت من غير نسبة في الممتع، ٢/ ٤٩٨ وشرح الشافية، للجاربردي، ١/ ٢٩٥ ومناهج الكافية، ٢/ ٢٠٦ وشرح الأشموني، ٤/ ٣٢٨. (٥) شرح المفصل، ١٠/ ٩٤. (٦) المفصل، ٣٨٣.