(٢) قرأ قنبل بسكون الهمزة كأنه نوى الوقف وأجرى الوصل مجراه، والباقون بالكسر والتنوين فهو مصروف لإرادة الحي، الإتحاف، ٣٣٥، ٣٣٦، وانظر السبعة لابن مجاهد، ٤٨٠ والكشف، ٢/ ١٥٥. (٣) الرجز اختلف حول قائله فقد نسبه سيبويه، ٤/ ١٧٠ لرؤبة، وقد ورد في ملحقات ديوانه، ٣/ ١٦٩ ونسبه ابن يسعون كما ذكر البغدادي في شرح شواهد الشافية، ٤/ ٢٥٤ لربيعة بن صبيح، وقد ورد منسوبا له في شرح الشواهد، ٤/ ٢١٩ ونسبه الرضى في شرح الشافية، ٢/ ٣١٩ لرؤبة وسجل الخلاف حوله الأزهري في شرح التصريح، ٢/ ٣٤٦ وورد الرجز من غير نسبة في شرح المفصل، ٩/ ٦٩ وشرح الأشموني، ٤/ ٢١٩. (٤) في الأصل التوصل. (٥) في الكتاب، ٣/ ٢٦٥ وزعم من يوثق به، أنه سمع من العرب من يقول: ثلاثه اربعه طرح همزة اربعه على الهاء ففتحها وفي إيضاح المفصل، ٢/ ٣١٥ ولا يختص بحال الضرورة تقول: ثلاثه اربعه. (٦) المفصل، ٣٤٣. (٧) في إيضاح المفصل، ٢/ ٣١٧ أنها اللغة الفصيحة وقال الجاربردي، ١/ ١٧٧ ويجوز أن يكون الهاء بدلا من الألف لقرب مخرجها. (٨) هذا تعليل من تعليليين ذكرهما ابن الحاجب في الإيضاح، ٢/ ٣١٧.