(٢) هذه القطعة من بيت لعبيد الله بن قيس الرقيات ونصه: نضر الله أعظما دفنوها ... بسجستان طلحة الطّلحات ورد في ديوانه، ٢٠ وورد منسوبا له في شرح المفصل، ١/ ٤٧ ولسان العرب ابن منظور، مادة طلح وورد من غير نسبة في الإنصاف، ١/ ٤١ وهمع الهوامع، ٢/ ١٢٧ وطلحة الطلحات هو طلحة بن عبيد الله بن خلف الخزاعي. (٣) في الكتاب، ٤/ ١٦٧ وزعم أبو الخطاب أن ناسا من العرب يقولون في الوقف: طلحت. (٤) الرجز لأبي النجم، ورد منسوبا له في اللسان، «ما»: وشرح التصريح، ٢/ ٣٤٤. وورد من غير نسبة في الخصائص، ١/ ٣٠٤ وشرح المفصل، ٥/ ٨٩ - ٩/ ٨١ وشرح الشافية، للجاربردي، ١/ ١٧٤ وشرح الشافية، ٢/ ٢٨٩ - ٢٩٠ وشرح الشواهد، ٤/ ٢١٤ وهمع الهوامع، ٢/ ٢٠٩ وشرح شواهد الشافية، ٤/ ٢١٨. (٥) المفصل، ٣٤١ - ٣٤٢. (٦) في الأصل لأنها جماعة هيهاة. (٧) إيضاح المفصل، ٢/ ٣١٤ وشرح المفصل، ٩/ ٨١ ومناهج الكافية، ٢/ ١٥٢. (٨) من الآيتين ٢٨ - ٢٩ من سورة الحاقة.