(٢) من حاشية الأصل. (٣) شرح المفصل، ٢/ ١٢ وشرح الكافية، ١/ ١٤٨. (٤) من الآية ٤٢ من سورة هود ونصها: يا بني اركب معنا ولا تكن من الكافرين. (٥) شرح الوافية، ١٩٨ وشرح الأشموني ومعه حاشية الصبان، ٣/ ١٥٦. (٦) قرأ عاصم بفتح الياء والتشديد، والباقون بكسر الياء والتشديد وقرأ ابن كثير بإسكان الياء والتخفيف في لقمان، ١٣ «يا بني لا تشرك» أيضا. الكشف، ١/ ٥٢٩ والنشر، ٢/ ٢٨٩ والاتحاف، ٢٥٦. (٧) قال ابن الحاجب في الكافية ٣٩٠: «وترخيم المنادى جائز، وفي غيره ضرورة، وهو حذف في آخره تخفيفا، وشرطه أن لا يكون مضافا ولا مستغاثا ولا مندوبا ولا جملة» وفي شرح الكافية للرضي، ١/ ١٤٩ «ولم يقل ولا مندوبا، لأن المندوب عنده ليس بمنادى» وقد سقط «ولا مندوبا» من شرح الكافية لابن الحاجب أيضا ١/ ٢٢٥. (٨) البيت لذي الرّمة، ورد في ديوانه ٣، ونسب له في الكتاب ١/ ٢٨٠ - ٢/ ٤٧ برواية مساعفة مكان تساعفنا، والنوادر ٣٢ وأمالي وقيل: كانت تسمى ميّا ومية، فلا شاهد عندئذ في البيت.