(٢) شرح الكافية، ١/ ٣١٧. (٣) الإنصاف، ٢/ ٤٧٤ وشرح المفصل، ٣/ ٧٤ وتسهيل الفوائد، ١٧٧. (٤) من الآية ١٤٨ من سورة الأنعام. (٥) انظر الأنصاف، ٢/ ٤٦٣ وتسهيل الفوائد، ١٧٧. (٦) هو حمزة بن حبيب بن عمارة الزّيّات أحد القرّاء السبعة أخذ القراءة عن سليمان الأعمش وطلحة بن مصرف وصارت إليه الإمامة بعد عاصم والأعمش له من الكتب كتاب قراءة حمزة وكتاب الفرائض، توفي سنة ١٥٦ هـ انظر ترجمته في الفهرست، ٤٤ ووفيات الأعيان، ٢/ ٢١٦ وغاية النهاية، ١/ ٢٦١ - ٢٦٣ وتهذيب التهذيب، لابن حجر ٣/ ٢٧ والنشر، ١/ ١٦٦. (٧) من الآية ١ من سورة النساء. (٨) على العطف على الهاء في به وذلك مذهب الكوفيين، وقرأ الباقون بالنصب عطفا على لفظ الجلالة على معنى واتقوا الأرحام أن تقطعوها، أو على به كقولك مررت به وزيدا الكشف ١/ ٣٧٦ والبحر المحيط، ٣/ ١٥٧ والإتحاف، ١٨٥. (٩) قال ابن يعيش ٣/ ٨٧ بعد ذكره القراءة ما نصه: «فإن أكثر النحويين قد ضعف هذه القراءة نظرا إلى العطف على المضمر المخفوض ... وهذا القول غير مرضي لأنه قد رواها إمام ثقة ولا سبيل إلى رد نقل الثقة مع -