(٢) شرح الوافية، ٣٥١ وانظر الكتاب، ٣/ ٤٧ وشرح المفصل، ٧/ ٢٢ وشرح الكافية، ٢/ ٢٤٩. (٣) من الآية ١٢٨ من سورة آل عمران، وفي التبيان، ٢/ ٢٩١ «معطوفان على «يقطع» وقيل أو بمعنى إلا أن» ومراده العطف على قوله تعالى السابق: ليقطع طرفا من الآية ١٢٧. (٤) البيت لزياد الأعجم ورد منسوبا له في الكتاب، ٣/ ٤٨ والمقتضب، ٢/ ٢٨ وشرح الشواهد، ٣/ ٢٩٥ ولسان العرب غمز. وورد من غير نسبة في المغني، ١/ ٦٦ وشرح ابن عقيل، ٤/ ٩، والكعوب: جمع كعب وهو الرمح. (٥) ديوانه، ١٧١ وورد منسوبا له في الكتاب، ٣/ ٤٧ والمقتضب، ٢/ ٢٧ وشرح المفصل، ٧/ ٢٢ ومن غير نسبة في الخصائص، ١/ ٢٦٣ وشرح الكافية، ٢/ ٢٤٨ وشرح الأشموني، ٣/ ٢٩٥. (٦) في الكتاب، ٣/ ٤٧ والمعنى على إلا أن نموت فنعذرا ... ولو رفعت لكان عربيا جائزا على وجهين: على أن تشرك بين الأول والآخر، وعلى أن يكون مبتدأ مقطوعا من الأول يعني أو نحن ممن يموت. واكتفى أبو الفداء بذكر وجه واحد للرفع. وانظر شرح المفصل، ٧/ ٢٣. (٧) اختلف حول قائل هذا الرجز، فقد ورد في ملحقات ديوان رؤبة، ٣/ ١٨٦، ونسب له في الكتاب، -