(٢) الكتاب، ٤/ ٦٩ والمقتضب، ٢/ ٧٨ والممتع، ١/ ١٨٢. (٣) هذا الرجز مختلف حول قائله؛ فقيل: هو لأرطاة بين سهيّة وقيل: هو لعمرو بن العاص وقيل: هو لأبي غطفان الصاردي. انظر سمط اللآلي، للبكري، ١/ ٢٩٩ - ٣٠٠ ولسان العرب، خزر ومرر، وورد الرجز من غير نسبة في الكتاب، ٤/ ٦٩ والمقتضب، ١/ ٧٩ والمحتسب، ١/ ١٢٧ وشرح المفصل، ٧/ ٨٠ - ١٥٩ والممتع، ١/ ١٨٣ والمخصص، ١٤/ ١٨٠. والخزر كسر العين بصرها أو ضيقها وصغرها أو النظر كأنه في أحد الشقين. (٤) من الآية ٢٥ من سورة مريم، قرأ حمزة بفتح التاء مع تخفيف السين والأصل تتساقط، وقرأ حفص بضم التاء مع كسر القاف، مضارع ساقطت متعد ورطبا مفعوله أو يقدر تساقط ثمرها فرطبا تمييز، والباقون بفتح التاء وتشديد السين وفتح القاف؛ انظر البحر المحيط، ٦/ ١٨٤ والإتحاف، ٢٩٨ وذكر مكي في قراءة الفتح أن نصب رطبا فيه بعد، لأن مستقبل تفاعل هو في أكثر أحواله لا يتعدى إلا إذا قيل إن تساقط مطاوع ساقط. الكشف، ٢/ ٨٨. (٥) المفصل، ٢٨٠ - ٢٨١. (٦) غير واضحة في الأصل. (٧) الكتاب، ٤/ ٥٨ - ٦٣ وإيضاح المفصل، ٢/ ١٢٦ وشرح المفصل، ٧/ ١٥٩ والممتع، ١/ ١٨٦، وشرح الشافية، ١/ ٨٣ - ٩٠ وشرح الشافية للجاربردي، ١/ ٤٦.