(٢) قال السيد في الوافية في شرح الكافية المسمى بالشرح المتوسط «والمراد بالمفرد ما لم يكن مضافا ومشابها له ولا جملة» انظر الوافية، المخطوطة، الورقة ٨٧ و. (٣) هو إبراهيم بن الحسين بن عبيد الله بن إبراهيم بن ثابت الطائي، تقي الدين النيلي شارح الكافية، من أهل القرن السابع، لم تذكر كتب التراجم شيئا عنه سوى ما ذكرناه أنظر بغية الرعاة، ١/ ٤١٠ ومفتاح السعادة، ومصباح السيادة، لطاش كبرى زاده ١/ ١٨٦ وتاريخ الأدب العربي، لكارل بروكلمان ٥/ ٣٢٤. ومجلة المورد العراقية، المجلد الثاني العدد الثاني، حزيران، ١٩٦. (٤) قال النيليّ في شرح الكافية، «وقوله - أي ابن الحاجب - يرفع على لفظه أي على لفظ المنادى، وإنما جاز أن تجري حركة المعرب على حركة المبنيّ، لأنّ حركته تشبه حركة الإعراب في كونها طارئة كما أن حركة الإعراب طارئة ... ولشبه هذه الحركة بحركة الإعراب نونوه معها قال: أمحمد (البيت) المخطوطة الورقة، ٥٠ وانظر شرح المفصل، ١/ ١٢٩ - ٢/ ٢. (٥) البيت لقتيلة (ليلى) بنت النّضر بن الحارث وقد روي منسوبا لها في البيان والتبيين للجاحظ، ٤/ ٣٤ - ٤٤ والسيرة، لابن هشام ٢/ ٤٧٤ وديوان الحماسة، لأبي تمام ١/ ٥٦٤ ومعجم البلدان، ١/ ٩٤ والعقد الفريد، لابن عبد ربه ٣/ ٢٦٥ - ٢٦٦ وحاشية الشيخ ياسين على التصريح، ٢/ ٢٥٤ وانظر لسان العرب، مادة عرق. (٦) الكافية، ٣٨٩.