(٢) في الخصائص، ١/ ٢٩٠: حكاية من أبي عثمان المازني عن أبي زيد ونصه: أكلت لحما سمكا تمرا، وانظره في المغني، ٢/ ٦٣٥ والهمع، ٢/ ١٤٠ وشرح الأشموني، ٣/ ١١٧. (٣) لم يعرف قائله، ورد في الخصائص، ١/ ٢٩٠ - ٢/ ٢٨٠ ورصف المباني، ٤١٤ والهمع، ٢/ ١٤٠ وشرح الأشموني، ٣/ ١١٦. (٤) من الآية ٣ من سورة النساء. (٥) قال المزني في الحروف ١٤ بعد تقريره مجيء الواو بمعنى أو وسوقه للآية ما نصه «لأنه لولا ذلك لحل تسع» وأنكرها المالقي، ٤٢٦ بقوله: والصحيح أن الواو للعطف وابن هشام في المغني، ٢/ ٣٥٨ إذ قال: «والصواب أنها في ذلك على معناها الأصلي إذ الأنواع مجتمعة في الدخول تحت الجنس» وانظر أقوالا أخرى حولها في البحر المحيط، ٣/ ١٦٣. (٦) من الآية ٢٢٨ من سورة البقرة. (٧) في الجنى، ١٦٣ وإنما سميت واو الاستئناف لئلا يتوهم أن ما بعدها من المفردات معطوف على ما قبلها. (٨) والكوفيين والمبرد، الإنصاف، ١/ ٣٧٦ ورصف المباني، ٤١٧ والخبى، ١٥٤ والمغني، ١/ ٣٦١. (٩) في ٢/ ٧٩.