(٢) والزجاج كما في شرح الكافية، ١/ ١٤٢ والمازني هو أبو عثمان بكر بن محمّد بن بقيّة من أهل البصرة أخذ عن أبي عبيدة والأصمعيّ وأخذ عنه المبرّد، له تصانيف كثيرة أشهرها كتاب التصريف الذي شرحه ابن جني، وكتاب ما تلحن فيه العامة، وكتاب العروض، توفي سنة ٢٤٧ هـ انظر ترجمته في الفهرست، ٨٤ - ونزهة الألباء، ١٨٢ وإنباه الرواة، ١/ ٢٤٦. (٣) شرح الكافية، ١/ ١٤٢ وشرح الأشموني ومعه حاشية الصبان، ٣/ ١٥٠. (٤) قال الجاحظ في البيان والتبيين ٣/ ٢٣٣: ومن اللّحانين الأشراف ابن ضحيان الأزدي، وكان يقرأ «قل يا أيّها الكافرين» فقيل له في ذلك فقال: قد عرفت القراءة في ذلك ولكنّي لا أجلّ أمر الكفرة. وقال ابن هشام في شرح شذور الذهب، ٤٥٠ بعد أن أورد القراءة وهذا إن ثبت فهو من الشذوذ بمكان. (٥) الآية ١ من سورة الكافرون. (٦) شرح الوافية، ١٩٥ وانظر الكتاب، ٢/ ١٩٣ والمقتضب، ٤/ ٢١٩. (٧) الرجز لرؤبة بن العجاج وبعده: لا توعدنّي حيّة بالنّكر ورد في ديوانه، ٣/ ٦٣ وورد منسوبا له في شرح المفصل، ٦/ ١٣٨ وشرح الشواهد، ٣/ ١٥٢. ومن غير نسبة في الكتاب، ٢/ ١٩٢ والمقتضب، ٤/ ٢١٨ وشرح الأشموني، ٣/ ١٥٢. التنزي: نزع الإنسان إلى الشرّ وأصله نزأت بين القوم: إذا حرّشت بينهم، والنّكز: اللّسع.