(٢) لبيد بن ربيعة العامري كان فارسا شاعرا شجاعا مسلما قدم على رسول الله صلّى الله عليه وسلّم في وفد بني كلاب فأسلموا جميعا ثم قدم الكوفة ومات بها في أول خلافة معاوية. انظر ترجمته في طبقات فحول الشعراء، ١/ ١٣٥، والشعر والشعراء، ١/ ١٩٤ والبيت ورد في ديوانه، ١٠٨ برواية فأوردها في مكان فأرسلها، وروي منسوبا له في الكتاب، ١/ ٣٧٢، وأمالي ابن الشجري ٢/ ٢٨٤، وشرح المفصل، ٢/ ٦٢ وشرح الكافية، ١/ ٢٠٢ وشرح التصريح، ١/ ٣٧٣ وروي البيت من غير نسبة في المقتضب، ٣/ ٢٣٧، والإنصاف، ٢/ ٨٢٢. وشرح ابن عقيل، ٢/ ٢٤٨ وهمع الهوامع، ١/ ٢٣٩. (٣) شرح الوافية، ٢١٩ وشرح التصريح، ١/ ٣٧٤. (٤) الكتاب، ١/ ١٧٣ وفي ١/ ٣٧٧ «وزعم يونس أن وحده بمنزلة عنده» أي منتصب على الظرفية المكانية، وانظر شرح الأشموني ٢/ ١٧٢ والهمع ١/ ٢٤٠. (٥) شرح الوافية، ٢١٩ وشرح المفصل، ٢/ ٦٣. (٦) الكافية، ٣٩٤. (٧) هذا صدر بيت لكثير عزة، وعجزه: عفاه كلّ أسحم مستديم ورد في ديوانه ٥٣٦، ونسب له في شرح المفصل، ٢/ ٦٢، وشرح التصريح ١/ ٣٧٥ ومن غير نسبة في شرح الكافية، ١/ ٢٠٤ والبيت المشهور المستشهد به في هذا الموضع: لمية موحشا طلل ... يلوح كأنّه خلل وهو لكثير أيضا ورد في ديوانه، ٥٠٦ وروي منسوبا له في الكتاب ٢/ ١٢٣، وشرح التصريح، ١/ ٣٧٥ -