(٢) انظر خلافهم حول ذلك في شرح الكافية، ١/ ٢٠٦ وتسهيل الفوائد، ١١٠ - ١١١ وشرح الأشموني، ٢/ ١٧٩ - ١٨١ وشرح التصريح، ١/ ٣٨٤ وهمع الهوامع ١/ ٢٤١. (٣) غير واضحة في الأصل. (٤) بعدها في شرح الوافية ٢٢٠ «وإنما منعوه لأن الحال فيه معنى الوصفية فكرهوا أن يقدموها عليه» وانظر الهمع، ١/ ٢٤٢. (٥) الكافية، ٣٩٤. (٦) شرح المفصل، ٢/ ٦٥ وشرح الكافية، ١/ ٢١٢ وشرح الأشموني، ٢/ ١٩٢ وهمع الهوامع، ١/ ٢٤٦. (٧) قال ابن يعيش في شرح المفصل، ٢/ ٦٦: فإن أراد أنه شاذ من جهة القياس فليس بصحيح لوجود رابطة في الجملة الحالية وهو الضمير في فوه وإن أراد أنه قليل من جهة الاستعمال فقريب لأنّ استعمال الواو في هذا الكلام أكثر لأنّها أدلّ على الغرض واظهر في تعليق ما بعدها بما قبلها .. (٨) من الآية ٦٠ من سورة الزمر. (٩) انظر إعراب القرآن المنسوب للزجاج القسم الثاني ٦٣٣، وفي البيان ٢/ ٣٢٥ واستغني عن الواو لمكان -