(٢) شرح التصريح، ١/ ٢٧. (٣) يعدها في الأصل مشطوب عليه «قال الله تعالى: قالوا هذا عارض ممطرنا» الأحقاف، ٢٤. (٤) من الآية ٣٥ من سورة الحج. (٥) معاني القرآن، ٢/ ٢٢٦ وانظر شرح المفصل، ٢/ ١٢٢ وشرح الكافية، ١/ ٢١٨. (٦) غير واضحة في الأصل. (٧) أجاب الرضي عن ذلك ناقلا رأي ابن الحاجب في هذه المسألة بقوله «أما قوله لأن لام التعريف دخلتها بعد الحكم بإضافتها، فإنّه رجم بالغيب ومن أين له ذلك؟ ونحن لا نحكم إلّا بالظاهر فإنّه وإن أمكن ما قال، إلّا أنّا نرى اللام سابقة حسا على الإضافة، والإضافة في الظاهر إنّما أتت بعد الحكم بذهاب التنوين بسبب اللام فكيف ينسب حذف التنوين إلى الإضافة بلا دليل قاطع ولا ظاهر مرجّح. شرح الكافية، ١/ ٣٨١ وهمع الهوامع، ٢/ ٤٨. (٨) وفي شرح الوافية، ٢٤٩ «وأجاب عنه بأن هذا مشبه بالحسن الوجه يقول: كما نصبوا الوجه تشبيها -