(١) من الآية ١٩٧ من سورة البقرة. (٢) البيت لأمية بن أبي الصلت ورد في ديوانه، ٤٤٤ وورد منسوبا له في الكتاب، ٢/ ١٠٩ والحيوان للجاحظ، ٣/ ٤٩ ولسان العرب، فرج، وشرح الشواهد، ١/ ١٥٤ وشرح شواهد المغني، ٢/ ٧٠٧ وخزانة الأدب، ٦/ ١٠٨ وورد من غير نسبة في الكتاب، ٢/ ٣١٥ والمقتضب، ١/ ٤٢ والحلل، ١١١ وأمالي ابن الشجري، ٢/ ٢٣٨ والمغني، ١/ ٣٢٨ والهمع، ١/ ٨ - ٩٢ وشرح الأشموني، ١/ ١٥٤. ونسب في بعض المصادر إلى حنيف بن عمير اليشكري وقيل: لنهار ابن أخت مسيلمة. الفرجة بالفتح: الانفراج في الأمر. العقال: بالكسر حبل تشد به قوائم الإبل. (٣) في الأصل لها. (٤) من الآية ٢٣ من سورة ق. (٥) قال سيبويه، ٢/ ١٠٦ بعد ذكره الآية ما نصه «فرفعه على وجهين: على شيء لديّ عتيد وعلى: هذا بعلي شيخ، وهي قراءة ابن مسعود. وقال ابن يعيش ٤/ ٣ عتيد خبر ثان أو صفة ثانية، ويجوز أن تكون ما بمعنى الذي ولديّ بعده الصلة وهو خبر عن هذا، وعتيد خبر ثان على حد هذا بعلي شيخ. وانظر التبيان، ٢/ ١١٧٥ والمغني، ١/ ٣٢٩. (٦) انظر الحديث في صحيح الترمذي، ٥/ ١٦٢ ومجمع الأمثال، ١/ ١٨، وفصل المقال، ٢١٦ ومختصر الجامع الصغير للمناوي، ١/ ١٧ وكشف الخفاء، ١/ ٥٣ - ٥٤. (٧) انظر اللسان هون. (٨) المغني، ١/ ٣٢٨.