(٢) شرح الوافية، ٣٣٣ وفيه: «واستغني عن الجنس العام للعلم به» وانظر شرح التصريح، ٢/ ١٠٥. (٣) هو محمد بن عبد الله جمال الدين الطائي، النحوي المشهور، توفي سنة ٦٧٢ هـ انظر ترجمته في البداية والنهاية، ١٣/ ٢٦٧ والنجوم الزاهرة، ٧/ ٢٤٣ والبغية، ١/ ١٣٠. (٤) تسهيل الفوائد، ١٣٤ والنص في شرح التسهيل، ٣/ ٦٢ (بتصرف يسير) وانظر همع الهوامع، ٢/ ١٠٣. (٥) قال ابن يعيش في شرح المفصل، ٦/ ٩٧: واعلم أنه متى أضيف أفعل على معنى من فهو نكرة عند بعضهم وعليه الكوفيون، وإذا أضيف على معنى اللام فهو معرفة، وفي قول البصريين المتقدمين أنه معرفة على كلّ حال إلّا إذا أضيف إلى نكرة، والمتأخرون يجعلونه نكرة لأنّ المضاف إليه مرفوع في المعنى والأول القياس. وانظر همع الهوامع، ٢/ ٤٨ إذ قال: «والأصح أنها محضة».