(٢) الكتاب، ٣/ ٣٦٩ والمقتضب، ٣/ ١٥٦. (٣) المقتضب، ٣/ ١٥٦، وإيضاح المفصل، ١/ ٥٩٩. (٤) قال ابن يعيش في شرح المفصل، ٦/ ٤ والمذهب ما قاله سيبويه لأنّ الشين متحركة والضرورة لا توجب أكثر من ردّ الذاهب فلم تحتج إلى تغيير البناء ومثل ذلك لو نسبت إلى شاة بعد التسمية لقلت: شاهيّ، لأنّك تحذف تاء التأنيث فبقي الاسم على حرفين الثاني منهما حرف مدوّلين، وذلك لا نظير له فردّوا الساقطة منه وهو الهاء. وانظر شرح الشافية للرضي، ٢/ ٦٢ وشرح التصريح، ٢/ ٣٣٥. (٥) الكتاب، ٣/ ٣٦٩ والمقتضب، ٣/ ١٥٧ - ١٥٨. (٦) نسب هذا الرأي إلى الفراء مرويا عن ناس من العرب، انظر شرح الشافية، ٢/ ٢٦. (٧) قال ابن يعيش في شرح المفصل، ٦/ ٤ إنّ قوما من العرب يردّون المحذوف وإن كان فاء ويؤخرونه إلى موضع اللام، فكأنه ينقلب ألفا فيصير عدا وزنا، فإذا نسبت إليه قلبت الألف واوا على القاعدة فتقول عدويّ وزنويّ. (٨) المفصل، ٢١٠. (٩) الكتاب، ٣/ ٣٥٧ والمقتضب، ٣/ ١٥٢. (١٠) المقتضب، ٣/ ١٥٢ وشرح الشافية، ٢/ ٦٧.