(٢) غير واضحة في الأصل، ولعلها «البغاء» ففي المقصور والممدود لابن ولاد ١٨ «بغاء الخير ممدود يقال خرج فلان في بغاء حاجته» وفي اللسان، بغا ما نصه: جعلوا البغاء على زنة الأدواء كالعطاس والزكام تشبيها لشغل قلب المطالب بالدواء» ورسمها في المخطوط لا يحتمل الثّغاء. وهي التي جرى ذكرها في كتب اللغة والنحو ... (٣) قال الخليل الذين قصروه جعلوه كالحزن، الكتاب، ٣/ ٥٤٠ وفي الجمهرة «بكى» وقال قوم من أهل اللغة بل هما لغتان فصيحتان». (٤) الكتاب، ٣/ ٥٤ والمخصص، ١٦/ ٣٦، واللسان، نزا وقمص. (٥) الكتاب، ٣/ ٥٤ - ٥٤١ والمقتضب، ٣/ ٨٥. (٦) القذال: جماع مؤخّر الرأس والجمع أقذلة وقذل بضمتين المصباح المنير، قذل. (٧) الكتاب، ١/ ٥٤١ والمقتضب، ٣/ ٨١ وانظر تفصيل الآراء حوله في المقصور والممدود لابن ولاد ١٣٤ (٨) المقصور والممدود لابن ولاد ١٣٤ والمقرب لابن عصفور، ٢/ ١٤٠.