(١) الكتاب، ٣/ ٨٦. (٢) هذا رأي من آراء فيها، وقيل: إن تأججا مفرد من صفة الحطب، لأنه أهم إذ النار به تكون، ويجوز أن يكون من صفة النار وذكر على معنى شهاب أو على إرادة النون الخفيفة وأبدل منها ألفا في الوقف. انظر الإنصاف، ٢/ ٥٨٣ وشرح المفصل، ٧/ ٥٤. (٣) صدر بيت للبيد بن ربيعة العامري ورد في ديوانه، ٦٥ برواية: تبتئس مكان تلتبس، وعجزه: كلا مركبيها تحت رجليك شاجر ورد منسوبا له في الكتاب، ٣/ ٥٨ والحلل، ٢٩٠ ومن غير نسبة في المقتضب، ٢/ ٤٧ وشرح المفصل، ٤/ ١١٠ - ٧/ ٤٥. والشاجر: المائل. (٤) من الآية ١٩٧ من سورة البقرة. (٥) من الآية ١١٠ من سورة الإسراء. (٦) الآية ١٣٢ من سورة الأعراف. (٧) الكتاب، ٣/ ٦٠ والإنصاف، ٢/ ٦٤٣ والهمع، ٢/ ٥٨ وشرح الأشموني، ٤/ ١٤. (٨) في الأصل ولذلك. (٩) قال ابن مالك في شواهد التوضيح، ١٨ «وهو في النثر نادر وفي الشعر كثير». (١٠) لم أهتد إلى قائله. وورد في شرح الفاكهي على قطر الندى، ١/ ١٧٧ برواية غمامة.