(١) الكتاب، ١/ ٧٢. (٢) أي أن ما نكرة تامة، وجاز الابتداء بها لأنها في قوة الموصوفة، وثمة من قال: جاز الابتداء بها لما فيها من معنى التعجب قطر الندى، ٤٥٦ - ٤٥٧. (٣) انظر ١/ ١٤٥. (٤) في واحد من أقواله، فقد روي عنه قولان آخران، الأول موافقته لقول سيبويه والجمهور والثاني: أن ما نكرة ناقصة موصوفة بمعنى شيء وما بعدها من الجملة صفة لها والخبر محذوف. شرح التصريح، ٢/ ٨٧. (٥) ورده المبرد بقوله: «وليس كما قالوا: وذلك أن الأخبار إنما تحذف إذا كان في الكلام ما يدل عليها. المقتضب ٤/ ١٧٧. (٦) من الآية ٧٩ من سورة النساء. (٧) قال الرضي في شرح الكافية، ٢/ ٣١٠ وضعف قوله أي سيبويه بأن الأمر بمعنى الماضي مما لم يعهد بل جاز الماضي بمعنى الأمر نحو: اتقى امرؤ ربّه، وبأن أفعل صار ذا كذا قليل، ولو كان منه لجاز ألحم بزيد وأشحم بزيد، وبأن زيادة الباء في الفاعل قليل. وانظر إيضاح المفصل، ٢/ ١١٠. (٨) انظر همع الهوامع، ٢/ ٩٠. (٩) تسهيل الفوائد، ١٣٠.