(٢) بعدها في الأصل مشطوب عليه «لأن أصله حب وذا». (٣) في الكتاب، ٢/ ١٨٠ وصار المذكر هو اللازم لأنه كالمثل. (٤) هذا التفصيل زيادة عما في شرح الوافية، ٣٧٧. (٥) أو مبتدأ محذوف الخبر وجوبا وذهب بعض إلى أنه بدل وبعض آخر إلى أنه عطف بيان ويردهما أنه يلزم عليهما وجوب ذكر التابع ويردّ البدل أنه لا يحلّ محلّ الأول، ويردّ البيان وروده نكرة انظر حاشية الصبان على شرح الأشموني، ٣/ ٤١. (٦) قال السيوطي في همع الهوامع، ٢/ ٨٩: إن كان مشتقا فهو حال وإلّا بأن كان جامدا فهو تمييز وقال الأخفش والفارسي والربعي: حال مطلقا، وقال أبو عمرو بن العلاء: تمييز مطلقا، وقيل: إنه منصوب بأعني مضمرة فهو مفعول لا حال ولا تمييز قاله أبو حيان وهو غريب.