(٢) المغني، ١/ ١٧٩. (٣) من الآية ١١ من سورة الشورى. (٤) في الكتاب، ١/ ٤٠٨ إلا أن ناسا من العرب إذا اضطروا في الشعر جعلوها بمنزلة مثل، وانظر شرح الوافية، ٣٨٤ وشرح المفصل، ٨/ ٤٢ وشرح الكافية، ٢/ ٣٤٣ ورصف المباني، ١٩٦ والهمع، ٢/ ٣٠. (٥) هذا عجز بيت من الرجز للعجاج وقبله: بيض ثلاث كنعاج جمّ ورد في ديوانه، ٢/ ٨٧ وورد منسوبا له في شرح الشواهد، ٢/ ٢٢٥ وشرح التصريح على التوضيح، ٢/ ١٨ وشرح شواهد المغني، ١/ ٥٠٣، وورد من غير نسبة في شرح المفصل، ٨/ ٤٢ - ٤٤ ومغنى اللبيب، ١/ ١٨٠ وهمع الهوامع، ٢/ ٣١. المنهمّ: الذائب يعني أن النسوة يضحكن عن أسنان كالبرد الذائب لطافة ونظافة. (٦) الكافية، ٤٢٤. (٧) شرح المفصل، ٨/ ٤٤ - ٤٥ ويبدو أن المصنف ينقل عنه.