(٢) المفصل، ٣٤٠. (٣) في الكتاب، ٤/ ١٨١ حدثنا الخليل وأبو الخطاب أنها لغة لفزارة وناس من قيس وهي قليلة، فأما الأكثر الأعرف فأن تدع الألف على الوقف على حالها ولا تبدلها ياء وإذا وصلت استوت اللغتان. (٤) وهي لغة لبعض طيء، الكتاب، ٤/ ١٨١. (٥) قال ابن جماعة، ١/ ١٧٣ قلبها همزة لغة لبعض طيء وهؤلاء ليس من لغتهم التخفيف. (٦) الكتاب، ٤/ ١٧٦ - ١٨٧. (٧) لم أقف على نصّ له في المقتضب يفيد ذلك، وقد قال ابن جماعة، ١/ ١٧٢ بعد نسبته هذا الرأي إلى المبرد ما نصه سبقه إلى ذلك أبو عمرو والكسائي وبهذا المذهب قال ابن كيسان والسيرافي وابن برهان: وانظر المرتجل، ٤٧ والهمع، ٢/ ٢٠٥. (٨) وهو مذهب الأخفش والفراء وأبو علي أيضا، حاشية ابن جماعة، ١/ ١٧٣. (٩) المفصل، ٣٤٠.