(٢) مجموع الفتاوى (٢٤/١٣٨) . (٣) المحلى بالآثار لابن حزم ص ٥١. (٤) تبوك: موضع بين وادي القرى والشام، وقيل: بين الحجر وأول الشام، وتقع بين جبل حسمي غربا وجبل شرورى شرقا، توجه إليها النبي - صلى الله عليه وسلم - سنة ٩ هـ وهي أخر غزواته، وهي الآن مدينة سعودية قرب الحدود الشمالية للمملكة العربية السعودية بينها وبين المدينة (٦٨٠) كيلوا فيها كل المرافق المختلفة. انظر: معجم البلدان (١/١٧) ت رقم ... (٢٤٤٥) وتوضيح الأحكام (٢/٢٠٣) . (٥) أخرجه أبو داود في سننه مع شرحها عون المعبود، كتاب الصلاة، باب إذا أقام بأرض العدو يقصر، ح رقم (١٢٣٢) وصححه ابن حزم في المحلى (٣/٢٢١) وصححه النووي، قال في المجموع: رواية المسند تفرد بها معمر بن راشد وهو إمام مجمع على جلالته وباقي الإسناد صحيح على شرط البخاري ومسلم فالحديث صحيح. المجموع ... (٤/٢٤٠) وأخرجه ابن حجر في بلوغ المرام، باب صلاة المسافر والمريض ح رقم ... (٤٦٢) وقال: رواته ثقات، إلا أنه اختلف في وصله، وصححه ابن حبان. انظر الإحسان بترتيب صحيح ابن حبان، باب ذكر الإباحة للمسافر إذا أقام في منزل أو مدينة، ح رقم (٢٧٣٨) .