(٢) أخرجه الحاكم في المستدرك، وقال صحيح الإسناد ووافقه الذهبي انظر المستدرك كتاب الطب ح رقم (٧٥٠١) والتلخيص للذهبي بهامشه (٤/٢٤٠) وقال الهيثمي رواه أحمد وأبو يعلى ورجاله ثقات، انظر مجمع الزوائد كتاب الكبة باب فيمن يعلق تميمة أو نحوها (٥/١٠٣) وأخرجه الإمام أحمد في المسند (١٣/٣٦٣) ح رقم (١٧٣٣٥) . (٣) الشرك: اسم من أشرك بالله إذا كفر به. انظر: المصباح المنير ص ٣١١ مادة شرك. والمقصود بالشرك هنا هو المنافي لكمال الإخلاص الذي هو معنى لا إله إلا الله، لما يقصده من علق التمائم من دفع الضر أو جلب النفع من غير الله، وكمال التوحيد لا يحصل إلا بترك ذلك، انظر: تعليق الشيخ بن باز رحمه الله على فتح المجيد شرح كتاب التوحيد ص ١٣١ بتصرف. (٤) أخرجه الإمام أحمد في المسند (١٣/٣٦٨) ح رقم (١٧٣٥٣) وقال الهيثمي رواه أحمد والطبراني ورجال أحمد ثقات، مجمع الزوائد كتاب الطب، باب فيمن تعلق تميمة أو نحوها (٥/١٠٣) . (٥) سبق تخريجه.