(٢) المدونة (٦/٩٨) وانظر كذلك: الكافي في فقه أهل المدينة المالكي (٢/١٠٢١) . (٣) روضة الطالبين (٥/٣١٤) . (٤) المغني (٨/٢٠٩) . (٥) المحلى بالآثار (٨/١٤٩) . (٦) التبرعات المنجزة، كالوقف إذا كانت في حال الصحة فهي من رأس المال بلا خلاف وإن كانت في مرض مخوف اتصل به الموت من ثلث المال في قول الجمهور، ويلحق بالمرض المخوف وقف المجاهد عند التحام الحرب، فإن وقفه يكون من الثلث، انظر: تكملة المجموع ... (١٦/٤٢١) والمغني (٨/٤٧٤) والذخيرة (٧/١٣٧) والمعونة (٣/١٦٠١) . (٧) في رواية عند الإمام أحمد، لا يصح وقف السلاح، وهي خلاف المذهب، انظر: الإنصاف (٧/٧) والوقوف من مسائل الإمام أحمد (٢/٦٩٠) . (٨) هو: خالد بن الوليد بن المغيرة القرشي المخزومي، أحد أشراف قريش في الجاهلية شهد معها الحروب إلى عمرة الحديبية ثم أسلم سنة سبع من الهجرة بعد خيبر، وقيل: قبلها، وشهد غزوة مؤتة، وفتح مكة لقبه النبي - صلى الله عليه وسلم - (بسيف الله المسلول) قاتل مع أبي بكر الصديق في حروب الردة، وحرب فارس والروم، وعزله عمر بن الخطاب عن الشام، مات بحمص، وقيل بالمدينة، انظر الإصابة (٢/٢١٥) ت رقم (٢٢٠٦) وأسد الغابة (١/٥٨٦) ت رقم (١٣٩٩) . (٩) أدرعه: جمع درع، وهو لبوس من حديد يصد السيف والرمح والسهم، فلا ينفذ منه. انظر: لسان العرب (٨/٨١) مادة (درع) وتاريخ الحرب في الإسلام ص (١٦٥) . (١٠) أعتده العتاد: ما يعده الرجل من الدواب والسلاح وآلة الجهاد، انظر: فتح الباري (٣/٤٢٥) ومعالم السنن للخطابي (٢/٤٦) . (١١) أخرجه البخاري مع الفتح، كتاب الزكاة، باب قوله تعالى: (وفي الرقاب والغارمين وفي سبيل الله) ح رقم (١٤٦٨) .