(١) الفرقان ٤٨. (٢) صحيح: [ص. جه ٣٠٩] ما (٤٠/ ٢٦)، د (٨٣/ ١٥٢/ ١) " ت (٦٩/ ٤٧/ ١) جه (/ ١٣٦/ ٣٨٦١)، نس (١/ ١٧٦) .. (٣) و (٥) صحيح: [الإرواء ١٤]، د (٦٦، ٦٧/ ١٢٦، ١٢٧/ ١)، ت (١/ ٤٥/ ٦٦)،نس (١٧٤/ ١). قال المباركفوري في تحفة الأحوذي (٢٠٤/ ١): قال الطيبى: معنى قوله: "يلقى فيها" أن البئر كانت بمسيل من بعض الأودية التي يحتمل أن ينزل فيها أهل البادية، فتلقي تلك القاذورات بأفنية منارلهم، فيكسحها السيل فليقيها في البئر، فعبر عنه القائل بوجه يوهم أن الالقاء من الناس لقلة تدينهم، وهذا مما لا يجوّزه مسلم، فأنيّ يُظن ذلك بالذين هم أفضل القرون وأزكاهم أهـ قلت (الباركفوري): كذلك قال غير واحد من أهل العلم، وهو الظاهر المتعين. أهـ. (٤) متفق عليه: خ (١٢٥٣/ ١٢٥/ ٣)، م (٩٣٩/ ٦٤٦/ ٢)