للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

الأسئلة والتمرينات:

١ عرف كلا من الحال المؤسسة والمؤكدة، وبين الفرق بينهما، ووضح بأمثلة.

٢ اذكر المواضع التي تقع فيها الحال وصف لازما، والتي تقع فيها جامدة، ومثل لما تقول بأمثلة من عندك.

٣ متى يقع صاحب الحال نكرة؟ اذكر موضع ذلك، ووضح بالأمثلة.

٤ تجيء الحال من المضاف إليه بشروط؛ اذكر هذه الشروط، ووضح ما تقول بأمثلة من إنشائك.

٥ اذكر المواضع التي يجب فيها تأخير الحال عن صاحبها، والتي يجب فيها تقديمها، ومثل لما تقول.

٦ لا بد في الحال من رابط، فمتى تتعين الواو للربط؟ ومتى يتعين الضمير؟ مثل.

٧ فيما يأتي شواهد لبعض مسائل هذا الباب. وضح ذلك توضيحا شافيا:

قال تعالى: ﴿فِي أَرْبَعَةِ أَيَّامٍ سَوَاءً لِلسَّائِلِينَ﴾.

﴿وَمَا أَهْلَكْنَا مِنْ قَرْيَةٍ إِلاَّ وَلَهَا كِتَابٌ مَعْلُومٌ﴾.

﴿إِلَيْهِ مَرْجِعُكُمْ جَمِيعًا﴾.

﴿وَأَنَّ هَذَا صِرَاطِي مُسْتَقِيمًا فَاتَّبِعُوهُ﴾.

﴿انفِرُوا خِفَافًا وَثِقَالًا﴾.

﴿أَوْ كَالَّذِي مَرَّ عَلَى قَرْيَةٍ وَهِيَ خَاوِيَةٌ عَلَى عُرُوشِهَا﴾.

﴿وَخُلِقَ الإِنسَانُ ضَعِيفًا﴾.

﴿إِنَّا هَدَيْنَاهُ السَّبِيلَ إِمَّا شَاكِرًا وَإِمَّا كَفُورًا﴾.

وبالجسم مني بينا لو علمته … شحوب وإن تستشهد العين تشهد

ولو أن قوما لارتفاع قبيلة … دخلوا السماء دخلتها لا أحجب

قهرت العدا لا مستعينا بعصبة … ولكن بأنواع الخديعة والمكر

غافلا تعرض المنية للمر … ء فيدعى ولات حين إباء

بدت قمرًا ومالت غصن بان … وفاحت عنبرًا ورنت غزالًا

<<  <  ج: ص:  >  >>